Saturday, August 27, 2011

A Tale Of Two Friends (2)


Definition: The one true friend is the one that while you are in the middle of your talk, takes a picture of you. You ask surprisingly: "What's that for?!!!". He answers: "Your eyes are so glowing!"; & You find yourself saying: "I never knew that my eyes glow!!!!!".

تعريف: الصديق الي بجد هو الشخص اللي في عز اندماجك في الكلام، تلاقيه بيصورك، فتسأله بستغراب: "دا بمبناسبة ايه؟!!!" فيرد: "بمناسبة ان عينيك بتلمع قوي وانت بتتكلم". فتلاقيك بتقول لنفسك: "عمري معرفت ان عيني بتلمع قبل كدا!!!!" 

Friday, August 26, 2011

Monday, August 15, 2011

The Source Lyrics - Sami Yusuf


You are the Source of all power
My need in my darkest hour
My Lord

Your Face and Light all I seek
Nothing more I'd ever want or need
My Lord

Protect me from dishonour
Grant me faith to be stronger
My Lord

ذو الجلال و الإكرام، سيد الأكوان، هو المنان
إن لي رب عظيم، ليس مثله إله، هو الرحمن

(The most Majestic and most Bountiful, Master of the Universe, the Most Gracious.
My Lord is truly Great, none can compare to Him, He is the Most Merciful.)

You are the Source of all Mercy
Infinite Light for all to see
My Lord

Some claim to represent You
But everything they do is so far away from You
My Lord

Help us to know You better
Help us love one another
My Lord

كم يعاني قلبي،
لكن معي ربي
إلهي، رحمن
أنت نور الأمان

I know some doors You may close
But this is how life's story goes
You are my Guide the Source of Light
My Lord

Artist: Sami Yusuf
Published by Resonance Music
Label: ETM International
Written, composed and produced by Sami Yusuf

Monday, August 8, 2011

آيات تخاطبنا

الآية الأولى هى قول الحق سبحانه: « وَقُلْ رَبِّ زِدْنِى عِلْما» (طه، 114) وهى آية تبدو كمحصلة لمجموعة من الآيات الأخرى التى تأخذ شكل نظرية مترابطة، تحملنا مسئولية البحث عن العلم والاشتغال به على النحو التالى:

وما أوتيتم من العلم إلا قليلا + وفوق كل ذى علم عليم + هل يستوى الذين يعلمون والذين لا يعلمون + يرفع الله الذين امنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات = وقل ربى زدنى علما.
ولتطبيق هذه المعادلة القرآنية على أرض الواقع يأتى قول الرسول الكريم: «طلب العلم فريضة» و«لايزال المرء عالما ما طلب العلم، حتى إذا قال علمت فقد جهل».

الآية الثانية تقول: «رَبَّنَا لا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا» (الممتحنة، 5) وهو دعاء يحمل فى طياته المعنى التالى، كما قال به ابن عاشور: أى يا رب لا تجعلنا دليلا يتخذه الكافرون على صدق كفرهم وكذب إيماننا فنكون سببا فى تحول الناس عن دينك لأنهم ما عرفوه إلا لأنهم عرفونا، فبدلا من أن نكون هداة مهتدين نكون ضالين مضلين.

تذكرت هذه الآية عندما قرأت كلام الشيخ محمد الغزالى: «إن المسلمين جدار سميك بين العالمين ودينهم». أى أن المسلمين، بسوء سلوكهم يقفون حائلا بين تعرف غير المسلمين على صحيح الإسلام. تذكرت هذه الآية وأنا أجمع المادة العلمية لكتابى عن المسلمين والديمقراطية لتكون المفاجأة أن ثمانين بالمائة من المسجونين السياسيين فى العالم (أى بسبب آرائهم السياسية) مسلمون، وأن الدول العربية تحديدا مسئولة عن أكثر من خمسين بالمائة من النظم غير الديمقراطية فى العالم. فلو أراد أحد ساكنى المريخ أن يتخير دينا من ديانات الأرض بالنظر فقط إلى أحوال أتباع كل دين، فأغلب الظن أنه لن يختار الإسلام. ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا.

تذكرت هذه الآية الكريمة أثناء حوارى مع طالب دكتوراه من اليابان طلب منى أن أقرأ جزءا من رسالته فروى لى بعض ما واجهه من صعاب أثناء زيارته لبعض الدول العربية وكيف أنه خرج بانطباع سلبى عن الإسلام (وكان الأحرى أن يحصر انطباعه فى حدود العرب) بما انعكس بوضوح فى رسالته. وكان مطلوبا منى أن أقول له إن الإسلام عظيم وأغلب المسلمين لا يتصرفون بوحى منه، وأن اعتزازهم به لا يعنى التزامهم بآدابه ولكن هيهات: وكأن لسان حاله يقول إذا لم يكن الإسلام قد نفع المسلمين فى شىء فكيف ينفع الآخرين؛ فكيف يستقيم الظل والعود أعوج.

الآية الثالثة تقول: «وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطا» (الكهف، 28). والآية ترسم منهجا يضعه الخالق لرسوله ولعباده من بعده بأن فرّق بين منهجين فى الحياة وفريقين يسيران على نهجهما: الأول هو منهج من جعل نفسه وحياته ومماته لله يدعوه ويذكره ويعمل له ويخشاه ليلا ونهارا لأنه يريد وجهه سبحانه ولا شىء سواه، لكن المهم ألا تذهب عيناك بعيدا عن هؤلاء لأنهم عادة قليلون ومتع الحياة الفانية غالبا ليست عندهم وإنما عند من أساء وأخطأ وتعمد الخطأ حتى أغفل الله قلبه عن ذكره واتبع هواه فأصبح أمره فرطا، وهم أصحاب المنهج الثانى. هى آية تحتاج الكثير من التأمل كى نحسن فهمها ونعمل بهديها. اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه.

مقالة د. معتز بالله عبد الفتاح في جريدة الشروق بتاريخ 7 اغسطس 2011

Sunday, August 7, 2011

يا ولـــدي - فرقة جين


قدْ أُرْمَى خَلْفَ الجُدرانِ
وتحِنُّ لِحُبِّي وحَنَانِي
فانْظُرْ في قَلْبِكَ سَتَرانِي
لَنْ يَقْوَى القَيْدُ على الفِكْر...ِ

سأضُمُّكَ والصَدْرُ جَرِيحُ
وسأعْشَقُ والقَلْبُ ذَبِيحُ
مهما عَصَفتْ ضِدِّي الريحُ
لَنْ أَحْنِيَ في يوْمٍ ظَهْرِي.

Saturday, August 6, 2011

جدد حياتك - 2

عيش في حدود يومك


من أخطاء الانسان أن ينوء في حاضره بأعباء مستقبله الطويل.

لماذا تخامرك الريبة ويخالجك القلق؟! عش في حدود يومك، فذلك أجدر بك، وأصلح لك.

والعيش في حدود اليوم يتسق مع قول الرسول - صلى الله عليه وسلم - : "من أصبح آمنا في سربه، معافى في بدنه، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيراها". إنك تملك العالم كله يوم تجمع هذه العناصر كلها في يديك فاحذر أن تحقرها.

إن الأمان والعافية وكفاية يوم واحد قوى تتيح للعقل النير أن يفكر في هدوء واستقامة تفكيرا قد يغير به مجرى التاريخ كله، بله حياة فرد واحد.

وبعض الناس يستهين بما أولاه الله من سلامة وطمأنينة في نفسه وأهله، وقد يزدري هذه الآلاء العظيمة، ويضخم آثار الحرمان من حظوظ الثروة ولبتمكين. وهذه الاستهانة غَمط للواقع ومتلفة للدين والدنيا.

إن الاكتفاء الذاتي، وحسن استغلال ما في اليد، ونبذ الاتكال على المُنى هي نواة العظمة النفسية وسر الانتصار على الظروف المُعنتة.

والذين لا يشكون الحرمان - لأنهم أوتوا الكثير - قلما ينتفعون بما أوتوا إذا هم فقدوا الطاقة النفسية على استغلال ما معهم والإفادة مما حولهم. هذه حقيقة يؤكدها النبي الكريم مطلع كل صباح فيقول: "ما طلعت شمس قط إلا بعث بجنبتيها ملكان يُسمعان أهل الارض إلا الثقلين: يا أيها الناس، هلموا إلي ربكم، فإن ما قل وكفى خير مما كثر وألهى. ولا غربت شمس قط، إلا وبعث بجنبيها ملكان يناديان: اللهم عجل لمنفق خلفا وغجل لممسك تلفا".

على أن العيش في حدود اليوم لا يعني تجاهل المستقبل، أو ترك الإعداد له، فإن اهتمام المرء بغده وتفكيره فيه حصافة وعقل.

وهناك فرق بين الاهتمام بالمستقبل والاغتمام به، بين الاستعداد له والاستغراق فيه، بين التيقظ في استغلال اليوم الحاضر وبين التوجس المربك المحير مما قد يفد به الغد.

من كتاب: جدد حياتك
للامام: محمد الغزالي

Friday, August 5, 2011

A Tale Of Two Friends

Once upon a time..
There was two friends (*)..






(*) I'll let it to your imagination to figure out that story of the two freinds. I'd like to know it, if you wish ;)

& For my friend, & my friends.. May Allah bless our friendship for eternity :)