ألا بذكرِكَ قلبي يطمئنُّ
وهلْ بغيرِ ذكرِكَ قلبُ المرءِ يرتاحُ
فأنتَ مُبدعُ هذا الكونِ أجْمَعِهِ
وأنتَ خالقُ منْ جاؤا ومنْ راحوا
وأولٌ أنتَ قَبلَ القَبلِ منْ أزلٍ
بالكافِ والنونِ يارباهُ فتّاحُ
ونورُ وجهِكَ بعدَ البَعدِ في أبدٍ
يبقى جليلاً كريماً وهو وَضّاحُ
No comments:
Post a Comment